قال الله تعالى
(أُولَئِكَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ مِنْ ذُرِّيَّةِ آَدَمَ وَمِمَّنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ وَمِنْ ذُرِّيَّةِ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْرَائِيلَ وَمِمَّنْ هَدَيْنَا وَاجْتَبَيْنَا إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آَيَاتُ الرَّحْمَنِ خَرُّوا سُجَّدًا وَبُكِيًّا) مريم/58
إسرائيل عليه السلام نبي صبور وكريم ومن أعظم أنبياء الله. نشأ وترعرع في أرض كنعان (فلسطين). كان له من الابناء اثنا عشر ابناً وهم (روبيل، شمعون، لاوي، يهوذا، زيالون، يشجر، دان، نفتالي، جاد، آشر، يوسف، وأصغرهم بنيامين).
كان النبي يوسف عليه السلام هو أحب ابناءه وأقربهم إلى قلبه. وقد ابتلاه الله بأن أبعد عنه إبنه يوسف وذلك بعد أن تآمروا عليه اخوته العشره ورموه في غيابت الجب حتى التقطته السياره وباعوه في سوق النخاسين في مصر.
صبر النبي إسرائيل عليه السلام على فراق ابنه صبراً عظيما وبكى على هذا الإبتلاء حتى إبيضت عيناه حتى جاءت مشيئة الله بأن جاء إليه البشير (البريد ويقال إبنه يهوذا) وألقى قميص يوسف على وجهه وارتد بصيراً. قال الله تعالى (فلمَّا أن جاءَ البشيرُ ألقاهُ على وجههِ فارتَدَّ بصيرًا) يوسف (96)، وقد إلتقى إسرائيل بابنه يوسف عليهم السلام بعد ما يقارب أربعين عاماً في مصر.
إسرائيل هو النبي يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم عليهم السلام، وقد ورد ذكر النبي يعقوب عليه السلام في القرآن 40 مرة. توفي في مصر عند ابنه يوسف عليه السلام وكانت وصيته بأن يدفن عند جده الخليل ابراهيم عليه السلام وابوه اسحاق عليه السلام في مدينة الخليل في كنعان، ففعل يوسف عليه السلام ذلك.
قال الله تعالى ﴿ كُلُّ الطَّعَامِ كَانَ حِلًّا لِبَنِي إِسْرَائِيلَ إِلَّا مَا حَرَّمَ إِسْرَائِيلُ عَلَى نَفْسِهِ مِنْ قَبْلِ أَنْ تُنَزَّلَ التَّوْرَاةُ قُلْ فَأْتُوا بِالتَّوْرَاةِ فَاتْلُوهَا إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ ﴾ آل عمران (93).
(أُولَئِكَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ مِنْ ذُرِّيَّةِ آَدَمَ وَمِمَّنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ وَمِنْ ذُرِّيَّةِ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْرَائِيلَ وَمِمَّنْ هَدَيْنَا وَاجْتَبَيْنَا إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آَيَاتُ الرَّحْمَنِ خَرُّوا سُجَّدًا وَبُكِيًّا) مريم/58
إسرائيل عليه السلام نبي صبور وكريم ومن أعظم أنبياء الله. نشأ وترعرع في أرض كنعان (فلسطين). كان له من الابناء اثنا عشر ابناً وهم (روبيل، شمعون، لاوي، يهوذا، زيالون، يشجر، دان، نفتالي، جاد، آشر، يوسف، وأصغرهم بنيامين).
كان النبي يوسف عليه السلام هو أحب ابناءه وأقربهم إلى قلبه. وقد ابتلاه الله بأن أبعد عنه إبنه يوسف وذلك بعد أن تآمروا عليه اخوته العشره ورموه في غيابت الجب حتى التقطته السياره وباعوه في سوق النخاسين في مصر.
صبر النبي إسرائيل عليه السلام على فراق ابنه صبراً عظيما وبكى على هذا الإبتلاء حتى إبيضت عيناه حتى جاءت مشيئة الله بأن جاء إليه البشير (البريد ويقال إبنه يهوذا) وألقى قميص يوسف على وجهه وارتد بصيراً. قال الله تعالى (فلمَّا أن جاءَ البشيرُ ألقاهُ على وجههِ فارتَدَّ بصيرًا) يوسف (96)، وقد إلتقى إسرائيل بابنه يوسف عليهم السلام بعد ما يقارب أربعين عاماً في مصر.
إسرائيل هو النبي يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم عليهم السلام، وقد ورد ذكر النبي يعقوب عليه السلام في القرآن 40 مرة. توفي في مصر عند ابنه يوسف عليه السلام وكانت وصيته بأن يدفن عند جده الخليل ابراهيم عليه السلام وابوه اسحاق عليه السلام في مدينة الخليل في كنعان، ففعل يوسف عليه السلام ذلك.
قال الله تعالى ﴿ كُلُّ الطَّعَامِ كَانَ حِلًّا لِبَنِي إِسْرَائِيلَ إِلَّا مَا حَرَّمَ إِسْرَائِيلُ عَلَى نَفْسِهِ مِنْ قَبْلِ أَنْ تُنَزَّلَ التَّوْرَاةُ قُلْ فَأْتُوا بِالتَّوْرَاةِ فَاتْلُوهَا إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ ﴾ آل عمران (93).